السبت 23 نوفمبر
« الربوة ».. مفهوم عصري لبُناة المستقبل ويتصدر معالم «الشيخ زايد»
منذ أن شقت طريقها في قطاع البناء وتحرص مجموعة «طلعت مصطفى» خلال 50 عاما على تعزيز مفهوم السكن الراقي، فما أن لبثت في سبعينات القرن الماضي كشركة مقاولات، حتي أصبحت في عقد الثمانيات مطورا عقاريا يشار إليها كمشيد للمجتمعات السكنية التي تتسم بالخصوصية وتضمن رفاهية قاطنيها.
وعلى مدى نصف قرن ومنذ يوبيلها الفضي، وتحولت إلى شركة قابضة، وأضحت عملاقا في قطاع البناء، لتتسق خطاها مع شعارها «بُناة المستقبل»، وتؤكد مع يوبيلها الذهبي أنها رائدة البناء العصري، والتحول بل والاصرار على ريادتها للبناء الذكي.
وقبل منتصف عقد التسعينات أطلقت المجموعة مشروعها "الربوة" في قلب مدينة الشيخ زايد، والذي غير مفاهيم السكن في مصر، وطرح نموذجا للحياة في المدن والمجتمعات العمرانية الجديدة، برؤى جديدة ومفهوم عصري مختلف.
ورسخ مفهوم السكن في "الربوة" للتوسع العمراني الأفقي الذي يحقق مراد التنمية، فجاء تصميمها الفريد الذي يضم مجتمع راق مكون من 604 فيلات بنمط عمراني فريد، على مساحة تصل لنحو 2.1 مليون متر مربع، وبإطلالات على ملاعب الجولف والبحيرات الصناعية ومساحات خضراء شاسعة.
وتضمن "مجموعة طلعت مصطفي.. بُناة المستقبل" كعادتها في جميع أنماط تشيدها سلسلة خدمات متكاملة، توفر لقاطني مشروعاتها رفاهية لا حدود لها، ففي "الربوة" التي يستغرق الوصول إليها من ميدان لبنان 15 دقيقة عبر محور 26 يوليو، تجد كل ما يدور بخلدك، فضلا عن نادى "الربوة" الذي يضمن لك أقصى درجات الـ "فيتنس" في منتع مفتوح أمام الطبيعة يضمن لك أنت تسير فيه الانفصال عن صخب العالم.
اقرأ ايضًا:
هشام طلعت مصطفى عن مشروع مدينتى كنت بحلم بخلق مدينة نتباهى بها أمام العالم
ديلي نيوز : هشام طلعت مصطفى عملاق العقارات في مصر
