تستعد الحكومة، ممثلة في وزارة النقل، لافتتاح أكبر محطة سكة حديد، وذلك خلال شهرين،وذلك لخدمة خطوط النقل للوجه القبلي.
تبلغ مساحة المحطة 57 فدانًا، وذلك لتكون المحطة الجديدة الكبيرة، التي توفي حاجات المسافرين، ولتكون بذلك ضعف محطة رمسيس التاريخية بنحو 3 أضعاف.
تشمل المحطة 1 خطاً للقطارات، وذلك على مساحة 146 ألف متر، بجانب مناطق خدمية وورش لعمليات الصيانة، لتكون الأمور في الجاهزية والاستعداد الدائم.
علاوة على مباني استثمارية على مساحة 44 ألف متر، وذلك بما يسمح للراكبين بكل ما يلزم خلال رحلات سفرهم ويقدر أن يستفيد من المحطة 250 ألف راكب.
ويبلغ حجم استثمارات المشروع 3 مليارات جنيه، وكل ذلك، من أجل تخفيف الضغط على محطة رمسيس المزدحمة، ولتوفير راحة أكبر للمواطنين، وسهولة أكبر في الحركة والمرور والتنقل.
كما يمثل حجم مستخدمي السكك الحديدية 1.1 مليون راكب يوميًا في مصر.