كشف مصدر بالمصرف المتحد النقاب عن أن النسبة الأكبر من الشباب هي التي حصلت على التمويلات ضمن مبادرة البنك المركزي المصري للحصول على الوحدات السكنية بفوائد مخفضة.
وقال المصدر إن هذه المبادرة تعد من المبادرات الرئاسية المهمة، في ظل معدلات التضخم المرتفعة في الأسواق المحلية والعالمية.
وأضاف أن أكثر من 90% من الوحدات السكنية في المجتمعات العمرانية الجديدة صالحة للتسجيل ضمن هذه المبادرة.
واستبعد المصدر أيضا حدوث ما يسمى بـ"الفقاعة العقارية" في السوق المصرية، على غرار ما حدث في أنحاء أخرى من العالم، مشيرا إلى أن مبادرات البنك المركزي تلعب دورا كبيرا بالفعل في منع حدوث ذلك.